::: موقع رسالتي - رؤية جديدة في الخطاب الإسلامي :::

>> أخبار ونشاطات المشرف


	فتاوى: هل يجوز الدعاء بهذه الصيغة : " اللهم لا نسألك رد القضاء بل نسألك اللطف فيه " :: أخبار ونشاطات المشرف :: محاضرة كيف نربي أبناءنا على منهج النبوة مقالات المشرف :: فضائل الإيثار كلمة المشرف :: المولد النبوي الشريف خطب الجمعة :: الجمعة الأخيرة في رمضان محاضرات وندوات :: أمهات المؤمنين رضي الله عنهن دراسات وأبحاث :: الرسول "محمد" صلى الله عليه وسلم أَبـاً مقالات متنوعة :: الكذب أخطر آفات اللسان قطوف لغوية :: دخل الفساد على الخلق من ستة أشياء أقلام نسائية :: مداد حيــــاة أخبار ونشاطات :: الأزهر الشريف يستنكر التجاورات التي حدثت في حق أ.د/ علي جمعه تراجم وأعلام :: العلامة الشيخ محمد حسن حبنكة الميداني إصدارات حديثة :: العربيــة.. وطرائق اكتسـابها.. قضية ونقاش :: اللسان سلاح ذو حدين ضيف وحوار :: حوار خاص مع الشيخ محمد خير الطرشان ( 2 ) مساحة حرة :: اللسان .. مصدر السعادة و الشقاء

مشاركة المشرف العام في الاعتصام نصرة لأهل غزة

بقلم : إدارة التحرير

شارك الشيخ محمد خير الطرشان مع ثلة من علماء دمشق في الاعتصام الجماهيري الذي تم بعد صلاة الجمعة ضمن ساحة مسجد بني أمية الكبير بدمشق ، وكان الدكتور محمد سعيد رمضان البوطي قد دعى في خطبة الجمعة إلى هذا الاعتصام تضامناً مع إخوتنا في غزة الصامدة .

وقد أدلى الشيخ محمد خير بتصريحات للفضائية السورية وقناة المنار و إذاعة دمشق عبر فيها عن التضامن مع شعبنا العربي الأبي في قطاع غزة المحاصرة ، ودعى في تصريحاته إلى تحمل المسؤولية من كافة الأطراف شعوباً وحكومات ونقابات و فعاليات متعددة ، وركز على مسؤولية رجال القانون والإعلام في نقل القضية إلى الرأي العام والمحافل الدولية ، وطالب بإسكات الأقلام و الألسنة المأجورة التي تقوم بدور الإرجاف والتخويف عبر الإعلام الرخيص المأجور .

نسأل الله تعالى فرجاً عاجلاً يشمل إخواننا المستضعفين المرابطين على أرض العزة .

التعليقات: 1

مرات القراءة: 4363

تاريخ النشر: 02/01/2009

أعلى الصفحة

نسخة للطباعة

أرسل إلى صديق

2009-01-03		الصبحين
نعم هكذا يجب أن نتحدث ، هكذا يجب أن نفكر ، هكذا وأكثر يجب أن نعمل!... عندما تزغرد أمهات الشهداء!... عندما نتسابق إلى ساح الجهاد والعمل!... عندما نتجاوب مع الحدث، ونستجيب بشكل فاعل وسريع لنداءات الاستغاثة التي يطلقها المظلوم!... تلوح بشائر النصر المتجدد، ويرتسم في الأفق ألف خيار مشرّف!.... هذه كربلاء العصر، هذه عاشوراء، هذا الفرز الأبدي المتجدد بين أولياء الله ، وأعدائه.... نزيف الدماء لا يرهبنا ، لا يحزننا ؛ لأنها ضريبة الشرف والنصر والعزة ..علينا أن ندفعها بنفس راضية ، والعيب على من شاهد المظلوم والمستضعف يذبح؟! ولم ينصره ولو بكلمة! وهو أضعف الإيمان............

ملاحظة:
الآراء المنشورة لاتعبر بالضرورة عن رأي الموقع أو القائمين عليه، ولذا فالمجال متاح لمناقشة الأفكار الواردة فيها في جو من الاحترام والهدوء ونعتذر عن حذف أي تعليق يتضمن:
1- يحتوي على كلمات غير مهذبة، ولو كانت كلمة واحدة.
2- لايناقش فكرة المقال تحديداً.